- النمسا / Österreich
- البوسنة والهرسك / Босна и Херцеговина
- بلغاريا / България
- كرواتيا / Hrvatska
- جمهورية التشيك وسلوفاكيا / Česká republika & Slovensko
- فرنسا / France
- المانيا / Deutschland
- اليونان / ΕΛΛΑΔΑ
- ايطاليا / Italia
- هواندا / Nederland
- دول الشمال / Nordic
- بولندا / Polska
- البرتغال / Portugal
- رومانيا ومولدوفا / România & Moldova
- سلوفينيا / Slovenija
- صربيا والجبل الأسود / Србија и Црна Гора
- إسبانيا / España
- سويسرا / Schweiz
- تركيا / Türkiye
- المملكة المتحدة وأيرلندا / UK & Ireland
شيان، الصين: تتزايد الأدلة حول ارتباط ميكروبات الأمعاء بارتفاع نسبة الاضطراب، والاكتئاب، والحالات النفسية الأخرى، إلا أن الدراسات التي تركز على العلاقة بين الميكروبات الفموية والصحة النفسية لا تزال ضئيلة. لذلك، أجرى باحثون من جامعة شيان جياتونغ دراسة حول هذا الموضوع ووجدوا ارتباطًا بين ميكروبات فموية محددة وحالات اضطراب واكتئاب.
وبحسب منظمة الصحة العالمية، يعتبر الاكتئاب والاضطراب من الأمراض العقلية فيعاني حول العالم حوالي 264 مليون شخص من الاضطراب و322 مليون شخص من الاكتئاب. وبحسب مؤلفي الدراسة، يعتبر الانتشار الواسع لهذه الأمراض العقلية وعواقبها السلبية مقلق للغاية.
وسعى الباحثون لدى البنك الحيوي في المملكة المتحدة لتقييم العلاقة بين الميكروبات في اللعاب وظهر اللسان، والقلق والاكتئاب. وبالتالي، قاموا بتحليل الاستعداد الوراثي الفردي لمجموعة كبيرة من المشاركين المصابين بالاكتئاب والقلق فيما يتعلق بالميكروبات اللعابية وعلى ظهر اللسان باستخدام أحدث البيانات الموجزة من دراسة الارتباط على نطاق الجينوم للميكروب الفموي.
وقد اكتشف الفريق تفاعلًا وثيقًا بين الميكروبات في اللعاب وظهر اللسان، والاكتئاب والاضطراب. فقد وجدوا أن البكتيريا الفموية مثل سنتيبيدا بيريودونتي، وغرانوليكاتيلا، وإغيرثيا، مرتبطة بالمرضين العقليين.
قد تكون هناك عدة آليات للربط بين سوء صحة الفم والاضطرابات النفسية. من المعروف أن أمراض دواعم الأسنان تؤثر على اللثة ودواعم الأسنان ويمكن أن تدخل البكتيريا إلى مجرى الدم عن طريق تلف اللثة، وإذا ضعف الحاجز الدموي الدماغي، يمكن أن تتغلغل إلى الدماغ أيضًا. ويمكن أن تؤثر أمراض دواعم الأسنان أيضًا بشكل غير مباشر على الجهاز العصبي المركزي عن طريق المواد المرسلة المعززة للالتهابات .
إذًا، من المهم التحقق أكثر من الآليات الدقيقة لتطور هذه الحالات، وطرق الوقاية الممكنة، مثل العناية بالأسنان (الوقاية اللثوية)، ونظافة الفم، والاستراتيجيات الغذائية.
وخلص مؤلفو الدراسة إلى أن "هذا العمل يسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من البحوث حول الدور المحتمل للميكروبات الفموية في اضطرابات الصحة العقلية لتحسين فهمنا لمسببات المرض، مما قد يؤدي إلى أهداف تشخيصية جديدة واستراتيجيات للتدخل المبكر".
نُشرت الدراسة ، التي تحمل عنوان "A genetic association study reveals the relationship between the oral microbiome and anxiety and depression symptoms" ، على الإنترنت في 10 نوفمبر 2022 في Frontiers in Psychiatry.
الكلمات الدالة:
Mon. 29 April 2024
8:30 pm Dubai
Root caries: The challenge in today’s cariology
Tue. 30 April 2024
9:00 pm Dubai
Neodent Discovery: Neoarch Guided Surgery—from simple to complex cases
Fri. 3 May 2024
9:00 pm Dubai
Osseointegration in extrēmus: Complex maxillofacial reconstruction & rehabilitation praeteritum, praesens et futurum
Wed. 8 May 2024
4:00 am Dubai
You got this! Diagnosis and management of common oral lesions
Fri. 10 May 2024
4:00 am Dubai
Empowering your restorative practice: A comprehensive guide to clear aligner integration and success
Mon. 13 May 2024
5:00 pm Dubai
CREATING MORE PRACTICE TIME THROUGH EFFICIENCY: IMPROVED ACCURACY AND DELEGATION
Mon. 13 May 2024
9:00 pm Dubai
To post a reply please login or register